Slide Title 1 Slide Title 2 Slide Title 3 Slide Title 4 Slide Title 5

مقالة في الأسس الفقهية للهندسة الوراثية والمنتجات المحورة وراثيا
المبدعين:
آية الله أبو القاسم عليدوست
حجة الاسلام السيد مرتضى حسيني كمال ابادي

مجلة الفقه والقانون، المجلد الرابع، العدد 14، الصفحات 11-48



خلاصة:
موضوع البحث هو البحث الأصولي في فقه وفقه التغيرات التي تطرأ على المخلوقات بناء على الهندسة والتعديل الجيني. وفقا لآيات القرآن، جعل الله العالم عبدا للإنسان. وشرط هذا الفتح هو السماح للبشر باحتلال العالم وتغييره بغرض الاستغلال؛ لكن في الآية 119 من سورة النساء، يتم إدخال تغيير الخلق من مشاريع الشيطان لإضلال البشرية.

ويتناول البحث الحالي في موضعين:

أولاً: ما حد جواز احتلال العالم على أساس جواز الغزو وتحريم تغيير خلق الله؟
ثانيا ما هي التغيرات في الهندسة الوراثية؟

وفي الجزء الأول المتعلق بالآية المذكورة مجموع أربعة أقوال تحمل العناوين التالية:

1. معنى الآية مطلق حرمة تغيير الخلق؛
2. معنى الآية حرمة تغيير الدين؛
3. معنى الآية إدانة التغيير في الإنسان؛
4. معنى الآية على حرمة التغيير الذي لا يتفق مع غرض خلق الظواهر.
أما وجهة النظر الرابعة فهي الفكر الصحيح الذي يوضح مفهوم الخلق الإلهي والرقمنة الزائفة في مقابله ويوضح الحدود بين الفتح والتغيير، وفي الوقت نفسه يتحرر من الملحقات غير الصحيحة للأفكار الأخرى. وفي المقام الثاني هناك رأيان. البعض يعتبر الهندسة الوراثية تغييرا مذموما، والبعض يعتبرها فتحا مذموما. وبحسب مختار فإن الهندسة الوراثية أداة مشتركة نحتاج إلى وضع قانون يوجهها إلى طريق الغزو.





متن کامل [PDF 580 kb]

عضویت در خبرنامه ما

Template Design:Dima Group